ما هو عسل المانوكا: دليل شامل لأبرز فوائده وأضراره واستخداماته وأنواعه

15 أكتوبر 2025
seo senior
ما هو عسل المانوكا

 ما هو عسل المانوكا؟ عسل المانوكا هو نوع مميز من العسل أحادي الزهرة يتم إنتاجه في نيوزيلندا وأستراليا من رحيق أزهار شجرة المانوكا (أشجار الشاي). يتميز عسل المانوكا بتركيبته الفريدة التي تحتوي على نسبة مرتفعة من مركب الميثيل جليوكسال (MGO)، مما يمنحه خصائص قوية مضادة للبكتيريا. يُستخدم عسل المانوكا الأصلي لفوائده الصحية العديدة، مثل تحسين صحة الفم وتسريع التئام الجروح وتعزيز صحة الجهاز الهضمي والمناعي.

 ما هو عسل المانوكا؟

تجربتي مع عسل المانوكا تشير إلى أنه عسل طبيعي فريد من نوعه ويُستخرج من رحيق زهرة شجرة المانوكا الموجودة في نيوزيلندا وأجزاء من أستراليا. يتميز هذا العسل بخصائص مضادة للبكتيريا والالتهابات تفوق أنواع العسل التقليدية.

من أين يستخرج عسل المانوكا؟

يُستخرج عسل المانوكا من رحيق أزهار نبات المانوكا (Leptospermum scoparium)، وهو نبات بري ينمو بشكل طبيعي في نيوزيلندا وأجزاء من أستراليا. تقوم نحل العسل بجمع الرحيق من هذه الأزهار الفريدة التي تتفتح لفترة قصيرة من السنة، ثم تحوله داخل خلاياها إلى عسل غني بالإنزيمات والمركبات النشطة.

فوائد عسل المانوكا للمعده والصحة

عسل المانوكا غني بالمركبات الفعالة التي تمنح الجسم فوائد صحية وطبية متعددة.

  • الفوائد الطبية: يُستخدم عسل المانوكا في تضميد الجروح وتسريع التئامها، كما يساهم في علاج التقرحات الجلدية والمعدة بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والالتهابات.
  • صحة الفم: يساعد على تحسين صحة اللثة وتقليل تراكم البلاك، مما يقي من التهابات الفم ويعزز نظافة الأسنان بشكل طبيعي.
  • تحسين المناعة: يعزز الجهاز المناعي ويزيد قدرة الجسم على مقاومة البكتيريا والفيروسات، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض الشائعة.
  • العناية بالبشرة: يُستخدم لعلاج مشاكل البشرة مثل حب الشباب والأكزيما، حيث تعمل خصائصه المضادة للالتهابات على تهدئة الجلد وتحسين صحته ومظهره.

ما الذي يميز عسل المانوكا عن غيره؟

عسل المانوكا يتمتع بتركيبة فريدة تمنحه مكانة خاصة بين أنواع العسل الأخرى، بفضل محتواه الغني ومصدره الطبيعي المميز وقابلية دمجه مع الليمون والأشياء الأخرى. فيما يلي أبرز خصائصه ومميزاته:

  • التركيب: يحتوي على تركيزات مرتفعة من مركب الميثيل جليوكسال (MGO)، وهو العنصر المسؤول عن خصائص عسل المانوكا القوية المضادة للبكتيريا.
  • المظهر: يتميز بلون ذهبي داكن وقوام كثيف وسميك يعكس غناه بالعناصر الغذائية والإنزيمات الطبيعية.
  • النكهة: يمتاز بنكهة عطرية مميزة تجمع بين الحلاوة والعمق مع لمسة عشبية فريدة تجعله مختلفًا عن العسل التقليدي.

اقرأ أيضًا: فوائد العسل والليمون للكحة

فوائد عسل المانوكا للنساء

أنواع عسل المانوكا

بالرغم من أضرار عسل المانوكا وفوائده الكثيرة ولكن كل نوع يتميز بخصائص علاجية مختلفة تناسب احتياجات متنوعة من الاستخدام اليومي إلى العلاجي.

عسل مانوكا UMF 5+

يُعتبر هذا النوع مناسبًا للاستخدام اليومي كمُحلي طبيعي ومصدر للطاقة، ويمتلك خصائص خفيفة مضادة للبكتيريا تساعد في تعزيز المناعة العامة.

عسل مانوكا UMF 10+

يمتاز بقوة أعلى من حيث النشاط الحيوي، ويُستخدم لدعم صحة الجهاز الهضمي وتهدئة التهابات الحلق، كما يُعد خيارًا ممتازًا للاستخدام الوقائي المنتظم.

عسل مانوكا UMF 15+

يمتلك خصائص علاجية متقدمة، ويُستخدم غالبًا لعلاج الجروح البسيطة وحب الشباب والمشكلات الجلدية بفضل نشاطه المضاد للبكتيريا والفطريات.

عسل مانوكا UMF 20+

يُعد من الأنواع القوية والنادرة، يُستخدم لأغراض طبية محددة تحت إشراف مختصين، مثل علاج القروح المزمنة أو دعم التعافي بعد العمليات الجراحية، نظرًا لمحتواه العالي جدًا من MGO.

عسل مانوكا الخام (Raw Manuka Honey)

هو العسل غير المعالج حراري أو كيميائي، يحتفظ بجميع إنزيماته ومكوناته الطبيعية.

المواد الفعالة في عسل المانوكا النيوزيلندي

عسل المانوكا النيوزيلندي غني بمجموعة من المركبات النشطة التي تمنحه خصائص فريدة مضادة للبكتيريا والالتهابات، وتدعم الصحة العامة للجسم.

مركب الميثيل جليوكسال (MGO)

يُعتبر MGO المركب الأساسي في عسل المانوكا المسؤول عن خصائصه المضادة للبكتيريا والالتهابات. كلما ارتفع تركيز MGO في العسل، زادت فعاليته في مكافحة الجراثيم وتعزيز صحة الجهاز المناعي.

إنزيم الجلوكوز أوكسيداز

يعمل هذا الإنزيم على إنتاج بيروكسيد الهيدروجين عند خلط العسل بالماء، مما يمنح عسل المانوكا نشاط مضاد للبكتيريا إضافي ويساعد في دعم التئام الجروح والحفاظ على صحة الفم.

مضادات الأكسدة والمركبات الحيوية

يحتوي العسل على مجموعة من مضادات الأكسدة الطبيعية والفيتامينات والمعادن التي تحمي الخلايا من الأضرار الناتجة عن الجذور الحرة، وتدعم صحة القلب، وتحسن وظائف الجهاز الهضمي والمناعي بشكل عام.

أضرار عسل المانوكا ومحاذير الاستخدام

رغم الفوائد العديدة لعسل المانوكا، إلا أن هناك بعضًا من أضرار عسل المانوكا التي قد تظهر عند الإفراط في استخدامه أو تناوله بشكل غير صحيح، خصوصًا لدى بعض الفئات الحساسة. فيما يلي أبرز الأضرار المحتملة:

  • خطر الحساسية: قد يتسبب عسل المانوكا في ردود فعل تحسسية لدى الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه منتجات النحل، وتشمل الأعراض الحكة، الطفح الجلدي، التورم، أو صعوبة التنفس في الحالات الشديدة.
  • ارتفاع مستوى السكر في الدم: نظرًا لاحتوائه على سكريات طبيعية، فإن الإفراط في تناول عسل المانوكا قد يؤدي إلى ارتفاع مستوى السكر في الدم، لذلك يجب على مرضى السكري استشارة الطبيب قبل استخدامه بانتظام.
  • زيادة الوزن: يحتوي عسل المانوكا على سعرات حرارية مرتفعة، لذا فإن تناوله بكميات كبيرة قد يؤدي إلى زيادة الوزن، خاصة إذا لم يكن ضمن نظام غذائي متوازن.
  • تسوس الأسنان: تناول العسل بشكل مفرط دون تنظيف الأسنان جيدًا قد يزيد من خطر تراكم البكتيريا والسكريات المسببة لتسوس الأسنان.
  • اضطرابات في الجهاز الهضمي: في بعض الحالات النادرة، قد يسبب عسل المانوكا الغثيان أو اضطرابات خفيفة في المعدة، خاصة عند تناوله على معدة فارغة أو بكميات كبيرة.
  • عدم مناسبته للأطفال دون السنة: لا يُنصح بإعطاء عسل المانوكا للأطفال أقل من عمر سنة، لأنه قد يحتوي على بكتيريا طبيعية (كلوستريديوم بوتولينوم) يمكن أن تسبب التسمم الغذائي للرضع.

كيفية استخدام عسل المانوكا للأطفال بأمان

يُعد عسل المانوكا مفيدًا للأطفال عند استخدامه بشكل آمن وبالجرعات المناسبة، حيث يوفر عناصر غذائية طبيعية تعزز الصحة والمناعة.

  • دعم المناعة وعلاج السعال: يمكن إعطاء الأطفال ملعقة صغيرة من عسل المانوكا يوميًا لدعم جهازهم المناعي، كما يساعد في تهدئة السعال والتقليل من التهابات الحلق بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا.
  • التئام التقرحات والخدوش الجلدية: يُمكن استخدام عسل المانوكا موضعيًا على الجروح البسيطة أو خدوش الجلد للأطفال لتسريع التئامها ومنع العدوى، مع مراقبة مكان التطبيق والتأكد من نظافته.
  • الجرعة المناسبة للأطفال: تختلف الجرعة حسب عمر الطفل، وعادة ما يُنصح بملعقة صغيرة يوميًا للأطفال فوق سن العام، ويمكن تقسيمها على وجبات صغيرة أو إضافتها إلى الأطعمة والمشروبات.
  • التحذير من الاستخدام قبل عمر السنة: يُمنع إعطاء عسل المانوكا للأطفال دون عمر السنة، حيث قد يحتوي على جراثيم طبيعية يمكن أن تسبب تسمم الأطفال الرضّع (Botulism)، وهو أمر خطير على صحة الرضع، لذلك من الأفضل إعطاء هذا العسل للأطفال بعد السنة.

فوائد عسل المانوكا على الريق

ما هو الفرق بين MGO وUMF في عسل المانوكا؟

عند اختيار عسل المانوكا الأصلي، من المهم فهم الفرق بين MGO وUMF، حيث كلاهما يقيس فعالية العسل ولكنهما يعكسان جوانب مختلفة:

  • MGO: يشير إلى كمية مركب الميثيل جليوكسال في العسل، وهو المركب الفعال المسؤول عن الخصائص المضادة للبكتيريا. كلما ارتفع الرقم، زادت قوة العسل في مكافحة البكتيريا والالتهابات.
  • UMF: هو مؤشر عالمي يحدد جودة العسل وقوته العلاجية بشكل عام. يشمل تقييم UMF محتوى MGO ومركبات أخرى طبيعية مثل DHA وLeptosperin، مما يعطي صورة أكثر شمولية عن فعالية العسل.

دلالات أرقام MGO في عسل المانوكا

تعكس أرقام MGO تركيز مركب الميثيل جليوكسال في عسل المانوكا، وتوضح قوته المضادة للبكتيريا:

  • MGO 100+: نشاط خفيف، مناسب للاستخدام اليومي كمُحلي طبيعي ودعم طاقة الجسم.
  • MGO 250+: قوة متوسطة، مفيد لتعزيز صحة الجهاز الهضمي والمناعة بشكل عام.
  • MGO 400+: نشاط قوي، يستخدم لدعم التئام الجروح البسيطة والوقاية من الالتهابات.
  • MGO 550+ وما فوق: نشاط عالي جدًا، غالبًا للاستخدامات العلاجية تحت إشراف مختصين، مثل دعم حالات التئام الجروح المزمنة أو مشاكل الجلد.

كيف تختار تركيز MGO المناسب لك؟

اختيار تركيز MGO في عسل المانوكا يعتمد على الهدف من استخدام العسل واحتياجاتك الصحية:

  • الاستخدام اليومي والدعم العام: يُفضل اختيار MGO 100–250+ لتزويد الجسم بالطاقة وتعزيز المناعة بشكل طبيعي دون الحاجة لقوة علاجية عالية.
  • تعزيز صحة الجهاز الهضمي والمناعة: تركيز MGO 250–400+ مناسب لتحسين الهضم وتهدئة الالتهابات الخفيفة في الجسم.
  • الأغراض العلاجية: مثل التئام الجروح، مشاكل البشرة، أو دعم حالات صحية محددة، يُنصح بـ MGO 400+ أو أعلى مع استشارة مختص صحي لضمان الاستخدام الآمن والفعّال.

ما الفرق بين العسل الطبيعي وعسل المانوكا؟

  • العسل الطبيعي: يحتوي على سكريات طبيعية ومضادات أكسدة بسيطة، مفيد كغذاء يومي.
  • عسل المانوكا: غني بمركب MGO الفعال الذي يمنحه خصائص مضادة للبكتيريا والالتهابات، مما يجعله أكثر قوة وفائدة علاجية.

كيفية استخدام عسل المانوكا في الحياة اليومية

يمكن استغلال من فوائد العسل على الريق باستخدام عسل المانوكا بطرق متنوعة ضمن الروتين اليومي، سواء للاستخدام الغذائي أو الموضعي، للحصول على صحة أفضل وطاقة متجددة.

  • تناوله صباحًا على الريق: أخذ ملعقة صغيرة من عسل المانوكا الأصلي على الريق يساعد على تنشيط الجهاز الهضمي وتعزيز المناعة، كما يمنح الجسم طاقة طبيعية لبداية اليوم.
  • إضافته إلى الفطور أو العصائر: يمكن إضافة عسل المانوكا إلى الزبادي، الشوفان، أو العصائر الطبيعية، ما يعزز النكهة ويزيد من محتوى الوجبة بمضادات الأكسدة والطاقة الصحية.
  • استخدامه موضعيًا للبشرة والجروح: بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا، يُمكن وضع عسل المانوكا مباشرة على الجروح البسيطة، حب الشباب، أو مناطق البشرة المتضررة لتسريع الشفاء والحفاظ على نظافة الجلد.
  • تحضيره كمشروب صحي: يمكن إذابة عسل المانوكا في كوب من الماء الدافئ أو الشاي الطبيعي لإعداد مشروب صحي مليء بمضادات الأكسدة والطاقة الطبيعية، مناسب للاستخدام اليومي لتعزيز المناعة والطاقة.
  • تناوله مساءً لتحسين النوم: تناول ملعقة صغيرة من العسل قبل النوم يساعد على تحسين جودة النوم، إذ يساهم في إنتاج هرمون السيروتونين الذي يعزز الاسترخاء والمزاج الصحي.

كيفية تمييز عسل المانوكا الأصلي من المغشوش

اختيار عسل المانوكا الأصلي مهم للحصول على الفوائد الصحية الفعلية، حيث يوجد الكثير من المنتجات المغشوشة في الأسواق. فيما يلي أبرز الطرق للتأكد من أصالة العسل:

  • شهادة UMF أو MGO: تحقق من وجود شهادة UMF أو رقم MGO على العبوة.
  • اللزوجة واللون: يتميز العسل الأصلي بلون ذهبي داكن وقوام سميك ولزج، بينما العسل المغشوش غالبًا أخف ولديه قوام مائي.
  • النكهة والطعم: عسل المانوكا الأصلي له نكهة عطرية فريدة تجمع بين الحلاوة والعمق مع لمسة عشبية، في حين أن المغشوش يكون طعمه أحلى صناعيًا بدون الرائحة المميزة.
  • اختبار الذوبان: عند وضع العسل في ماء بارد، عسل المانوكا الأصلي يذوب ببطء ولا يتفكك سريعًا، على عكس العسل المغشوش.

أيهما أفضل: عسل السدر أم عسل المانوكا؟

اختيار افضل نوع عسل يعتمد على الهدف من الاستخدام، فكلا النوعين يتمتعان بفوائد صحية مميزة، لكن هناك اختلافات في الخصائص والمكونات:

عسل السدر

معروف بفوائده في تحسين الهضم وتقوية المناعة وعلاج مشاكل الجهاز التنفسي، كما يتميز بمذاقه الغني وقيمته الغذائية العالية.

عسل المانوكا

افضل عسل مانوكا يتميز بتركيزه العالي من مركب الميثيل جليوكسال (MGO)، ما يمنحه خصائص قوية مضادة للبكتيريا والالتهابات، ويُستخدم بشكل كبير في دعم صحة الفم، التئام الجروح، والعناية بالبشرة.

لا تفوتك الآن فرصة تجربة عسل سدر أصلي وطبيعي 100% من متجر عسل أبو نايف.

ما هي فوائد عسل المانوكا على الريق؟

تناول عسل المانوكا على الريق يمنح الجسم مجموعة من الفوائد الصحية بسبب خصائصه المضادة للبكتيريا والمغذية:

  • تنشيط الجهاز الهضمي: يساعد على تحسين حركة الأمعاء وتقليل مشاكل الانتفاخ والإمساك.
  • تعزيز المناعة: يمد الجسم بمضادات الأكسدة والمركبات الحيوية التي تقوي جهاز المناعة وتحمي من العدوى.
  • تنقية الجسم من السموم: يساهم في تنظيف الجهاز الهضمي ودعم وظائف الكبد.
  • زيادة الطاقة والنشاط: يوفر طاقة طبيعية معززة بالسكريات الصحية والفيتامينات.
  • دعم صحة الفم: يساعد على تقليل البكتيريا الضارة في الفم ويحافظ على صحة اللثة والأسنان.

استمتع بفوائد عسل مانوكا للنساء والرجال الآن، لا تفوت فرصة اكتشاف ماهو عسل المانوكا والاستفادة من خصائصه الصحية والطبية المذهلة، من تعزيز المناعة إلى تحسين صحة الفم والبشرة. احرص على اقتناء أفضل أنواع العسل الأصلي من متجر عسل أبو نايف الآن قبل نفاد الكمية وتمتع بصحة أفضل وحياة أكثر نشاطًا.

تجربتي مع عسل المانوكا

الأسئلة الشائعة حول عسل المانوكا

هل يمكن تناول عسل المانوكا يوميًا؟

نعم، يمكن تناول عسل المانوكا يوميًا باعتدال للحصول على فوائده الصحية، مثل دعم المناعة وتحسين الهضم وتعزيز الطاقة.

ما هي أفضل طريقة لاستخدامه لتحقيق الفائدة؟

يمكن تناوله على الريق، إضافته إلى الفطور أو العصائر أو استخدامه موضعيًا للبشرة والجروح للحصول على أقصى استفادة.

هل يناسب عسل المانوكا مرضى السكري؟

يُنصح مرضى السكري بتناول كميات صغيرة جدًا بعد استشارة الطبيب ومراقبة مستوى السكر في الدم، لتجنب أي ارتفاع مفاجئ.

ما هو تركيز عسل المانوكا للاطفال؟

تركيز عسل المانوكا للأطفال يُفضل أن يكون منخفضًا مثل MGO 50+، مع ملعقة صغيرة يوميًا للأطفال فوق السنة وبعد استشارة الطبيب.

كم ملعقة من عسل المانوكا يمكن تناولها في اليوم؟

الجرعة المعتادة تتراوح بين ملعقة صغيرة إلى ملعقتين يوميًا للبالغين، حسب الهدف من الاستخدام.

ماذا يفعل عسل المانوكا في الجسم؟

يعزز عسل المانوكا صحة الجهاز المناعي، يساهم في مكافحة البكتيريا والالتهابات ويدعم صحة الجهاز الهضمي ويحسن المزاج والنوم ويعزز الطاقة الطبيعية للجسم.

هل عسل المانوكا هو عسل السدر؟

لا، عسل المانوكا مختلف عن عسل السدر؛ فالأول يُنتج من أزهار شجرة المانوكا في نيوزيلندا وأستراليا ويتميز بمركب MGO، بينما عسل السدر يُستخرج من أزهار شجرة السدر في مناطق مختلفة ويشتهر بفوائده الغذائية اليومية.